04‏/10‏/2010

ماسنجر 11.. إلى أين؟





مع انني لست من عشاق "الشات" غير ان الفترة الرمضانية ألزمتني لإعتماد برنامج الماسنجر الشهير في لقاء جماعي دوري باستخدام ميزة فريدة إضافية للبرنامج من موقع imgroups.net, لعل البعض يعرفه..

عموماً ومن باب التجربة للنسخ الأحدث دائماً, بعد أن تمت تجربتي بنجاح للمتصفح العجوز إكسبلور 9 ومن قبله النظام ويندوز 7.. طرحت مايكروسوفت تحديث جذرياً آخر يلحق بمنتجاتها وهذه المرة ستكون من نصيب ويندوز ماسنجر.

قمت بتثبيت الحزمة من هنا, ساعة واحد وحسب وقمت بحذفها جذريا والرجوع الى النسخة السابقة,

برنامج الماسنجرالشهير اختلف اختلاف كليا في الواجهة الرسومية وواجهة التحكم والمحادثة وطريقة عرض البيانات مختلفة كلياً شعرت انني اتصفح جريدة الكترونية مليئة بصور المستخدمين بشكل كبير وي كأن مايكروسوفت تريد ان تكبر من حجم بعض المميزات التي غفل عنها المستخدمين او لم تقدم بشكل افضل للمستخدم مثل خاصية التدوين والمواقع الشخصية والصور التي يضعها الاصداقاء.. اصبحت تاخذ حيز اكبر من كون البرنامج برنامج محادثة, انا اعرف نهاية من ان الجميع سيلزم بهذه النسخة عاجلاً ام اجلا.. لكنني جلست بضع دقائق محاولاً البدء بمحداثة وشعرت لوهلة من انني متخلف عن التقنية لخمس سنوات!
عموماً ومع وجود نظام الاكس بي الذي لايزال سيد الأنظمة بنسبة 66% من سوق الانظمة وعدم دعم النسخة الجديدة من ماسنجر له ربما يعطي للنسخ الاقدم فرصة اطول للبقاء اسأل الله ان يعينني عليها!




هناك تعليقان (2):

  1. بل العكس هو الصحيح أخوي ,,,

    الأصدار الجديد أفضل من سابقيه ,,,

    الأصدار الجديد يحتوي على إضافات جديده وترتيبات مريحه ,,,

    , أما بالنسبه إلى ماذكرته أنه كبير , وأن الأصدار السابق يعجبك , تستطيع بالرجوع إلى الشكل السابق بالضغط على زر(مربع الشكل) يوجد في الأعلى .

    ردحذف
  2. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف