هناك اناس في حياتنا هم من يجعلونها ملونه مشرقه ذات معنئ.. يبثون فيها الروح والحياة.. وتسكن النفس حين لقياهم او حتئ حين العمل من اجلهم, ذلك الشعور الذي يتجلئ تماما عن كلمه "عمل" وسردها في تفريغ قيمة الحب الذي نكنه لهم.. ليس هناك لحظه اجمل من خدمه من تحبهم.. حين تشعر بانك تقدم في كل مره شيء من قلبك اليهم وبعضا من روحك النقية .. كيف وللمثل الاعلئ حين تصل الئ العبودية.. ليست العبودية المجبرة, بل العبودية باختيارك.. ليس من اجل خوف او مصلحه بل بعيد عن هذا كله ولاتوجد كلمة لوصف ذلك غير الحب بصفاءه.. تحبه لانه يشكل كل شي في حياتك.. معك اينما تكون حين خلوتك وسمرتك.. حين حزنك وفرحك.. حين هوادتك وفي اصعب القرارات لك.. حين تقصيرك معه.. بل حتئ حين عصيانك عليه وليست له مضره من ذلك ولا نفع الا لك!
كم احبك يا الله.. كم احبك لانني اشعر بالسكون التام حين مخاطبتك.. كم اشعر بالابويه والحنان المطلق حين اخطئ فارجع اليك ادعوك وكلي حزنا علئ نفسي وفرحا لكرمك في بقاء هذه الروح من اجل خطابك
كم احبك يا الله.. حين تستر اسوء مافينا وتظهر افضل ماعلينا وتجعل لنا قبولا علئ هذه الارض, تحلل عقدة من السنا الجاهله وترضئ لمن كان عندك مرضيا
كم احبك يا الله.. لا لانني ارجو منفعتك واخشئ عقابك وحسب, بل لانك انت الوحيد الانيس لدي.. الذي اشعر حين ارتوائي من كلامك المنزل وحديثك القدسي المرسل بارفع درجات الانتماء اليك وحدك لاشريك لك
كم احبك يا الله.. كم احبك لانني اشعر بالسكون التام حين مخاطبتك.. كم اشعر بالابويه والحنان المطلق حين اخطئ فارجع اليك ادعوك وكلي حزنا علئ نفسي وفرحا لكرمك في بقاء هذه الروح من اجل خطابك
كم احبك يا الله.. حين تستر اسوء مافينا وتظهر افضل ماعلينا وتجعل لنا قبولا علئ هذه الارض, تحلل عقدة من السنا الجاهله وترضئ لمن كان عندك مرضيا
كم احبك يا الله.. لا لانني ارجو منفعتك واخشئ عقابك وحسب, بل لانك انت الوحيد الانيس لدي.. الذي اشعر حين ارتوائي من كلامك المنزل وحديثك القدسي المرسل بارفع درجات الانتماء اليك وحدك لاشريك لك