06‏/07‏/2012

كم احبك يا الله..


 هناك اناس في حياتنا هم من يجعلونها ملونه مشرقه ذات معنئ.. يبثون فيها الروح والحياة.. وتسكن النفس حين لقياهم او حتئ حين العمل من اجلهم, ذلك الشعور الذي يتجلئ تماما عن كلمه "عمل" وسردها في تفريغ قيمة الحب الذي نكنه لهم.. ليس هناك لحظه اجمل من خدمه من تحبهم.. حين تشعر بانك تقدم في كل مره شيء من قلبك اليهم وبعضا من روحك النقية .. كيف وللمثل الاعلئ حين تصل الئ العبودية.. ليست العبودية المجبرة, بل العبودية باختيارك.. ليس من اجل خوف او مصلحه بل بعيد عن هذا كله ولاتوجد كلمة لوصف ذلك غير الحب بصفاءه.. تحبه لانه يشكل كل شي في حياتك.. معك اينما تكون حين خلوتك وسمرتك.. حين حزنك وفرحك.. حين هوادتك وفي اصعب القرارات لك.. حين تقصيرك معه.. بل حتئ حين عصيانك عليه وليست له مضره من ذلك ولا نفع الا لك!

كم احبك يا الله.. كم احبك لانني اشعر بالسكون التام حين مخاطبتك.. كم اشعر بالابويه والحنان المطلق حين اخطئ فارجع اليك ادعوك وكلي حزنا علئ نفسي وفرحا لكرمك في بقاء هذه الروح من اجل خطابك

كم احبك يا الله.. حين تستر اسوء مافينا وتظهر افضل ماعلينا وتجعل لنا قبولا علئ هذه الارض, تحلل عقدة من السنا الجاهله وترضئ لمن كان عندك مرضيا

كم احبك يا الله.. لا لانني ارجو منفعتك واخشئ عقابك وحسب, بل لانك انت الوحيد الانيس لدي.. الذي اشعر حين ارتوائي من كلامك المنزل وحديثك القدسي المرسل بارفع درجات الانتماء اليك وحدك لاشريك لك

18‏/05‏/2011

Why Microsoft bought Skype?


. Buying Skype doesn’t guarantee Microsoft that success, but NOT buying Skype would have practically guaranteed Microsoft’s failure.


the rest .. here


30‏/03‏/2011

لن يحدث إلا في اليابان..




لم تعانِ دولة صناعية في العالم الخسائر البشرية والمادية مثل ما عانته اليابان في كارثة الزلزال الذي ضربها في الآونة الأخيرة، فالمنظر العام لمعظم المناطق اليابانية يشبه كثيراً كارثة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وهذا الزلزال الأخير أسوأ بكثير من زلزال طوكيو عام ،1923 وزلزال كوبي عام ،1995 والأضرار تجاوزت الـ260 مليار دولار، وهذه كارثة كفيلة بانهيار أي دولة أخرى، أصناعية كانت أم زراعية، لكن بكل تأكيد ليست اليابان!



..البقية [هنا]

04‏/01‏/2011

اهلاً .. 2011


كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي .. وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
اهلاً .. 2011

18‏/12‏/2010

Microsoft Security .. وفوبيا الفايروسات




أجد الكثير يتسابقون في تنزيل أي مكافح جديد يظهر على الساحة في حال تثبيتهم لنسخة نظام جديدة على الأجهزة الشخصية, تجد آخرون يعانون من مشاكل البطئ القاتلة والمفاتيح المزورة ورسائل التحديثات المقلقة وكل ذلك شخصياً لا أجد له أي داع بنسبة 85% من مجمل ما نقوم به على حواسيبنا.

أتذكر بداية مع مطلع الحواسيب والأنظمة المكتبية خصوصا مع ظهور ويندوز XP لم تلق تلك البرامج انتباه الكثير, او على الاقل المستخدم العادي.. حتى بدأت شيء فشيء في الدخول إلى أسواقنا, فبعد صيت "النورتن" و "المكافي" دخل العملاق الروسي "كاسبرسكاي" وبقوة إلى الأسواق المحلية من خلال الدعم الفني الخاص بالشرق الأوسط وانتهاء بدعم اللغة العربية رسميا.. وأصبح المستخدم أكثر وعياً شيء فشيئا بشراء البرامج والمفاتيح الأصلية ما لبث الأمر لدى الجميع إلى أن تحوّل "فوبيا" الفايروسات.. وحقيقة لا يلام من عاش تحت عهد نظام "قريح" مثل الإكس بي وهول كل مايمكن أن يصيبه ليوقعه طريحاً.

لكن, كل ذلك انتهى تقريبا مع ظهور نظام فيستا بداية وويندوز 7 بتحسيناته مؤخراً .. لا أقول أن الأنظمة 100% آمنة, كل مافي الأمر أن نسبة الإصابة تضاءلت بشكل جيد جعلت من أغلب وضائف برامج المكافحة تلك أكبر من ممانحتاجه حقيقة. كنت من أكبر "انصار" برنامج الكاسبر سكاي ولايمر حديث تقني عن الفايروسات إلا وأذكره وأنصح به, لكنه أصبح فوق ما أحتاجه شخصيا إضافة إلى إرهاقه لموارد النظام.. بمعنى آخر, بطئ النظام. ولكم أشفق على من يملك جهاز بمواصفات متواضعة ثم يقوم بتنزيله عليه!

إذا ما البديل؟ حسنا اذا أردت تجربتي الشخصية فسأقول لك بلا شك برنامج مايكروسوفت الخاص "أساسيات الأمان" Microsoft Security Essentials.. البرنامج كأي برنامج مكافح للفايروسات وبرامج التجسس والملفات الضارة.. لكنه.. بسيط, خفيف, يؤدي الغرض, يلقى التحديثات باستمرار ومعتمد بلاشك.. و مجاني! :)

لم يمضي على البرنامج سوى سنة وشهرين تقريبا منذ اول نسخة تجريبية عنه, مع ذلك حصل على مراجعات إيجابية من أشهر المواقع المختصة.. نال آخرها على جائزة أفضل برنامج مجاني لعام 2010 من المجلة البريطانية PC Advisor



وبمناسبة صدور النسخة النهائية الجديدة قبل قليل أقول لك.. جربه وانت مغمض, مجانا :D

03‏/12‏/2010

لفتات, ع السريع


* مبروك لنا ولإخواننا في قطر الفوز بإستضافة مونديال كأس العالم لعام 2022 أعطاني الله وإياكم الصحة والعافية بعد منافسة شديدة مع الولايات المتحدة بفارق ستة أصوات وحسب, كلي أمل في أن يوافق مع وصولنا لهذا العام بأن نصل للعالمية في أمور أخرى تفيد وترقى من مجتمعاتنا لما هو أفضل دائماً.

من التعليقات الساخرة بتلك المناسبة:
الكويت الماضي - دبي الحاضر - قطر المستقبل ، واحنا السعوديين لنا الدار الآخرة :D

وبما انني مهتم بالتصميم, فقد أعجبتني بعض الشعارات الخاصة بالدول - مايقارب 12 دولة - التي تنافست في استضافة مونديال 2018 وقد فازت به روسيا ومونديال 2022 لقطر.. اعرضها عليكم سريعاً:














من برأيك كان الأجمل :)؟



.

.


* تبقت مباراة واحدة على كأس الخليج مابين المنتخب السعودي مع منتخب الكويت, ومع أنني لست من متابعي الرياضة وعشاقها لكن المنتخب الرديف السعودي أبهرنا بأداءه وبطاقة لاعبيه وربما لو شارك لاعبوه الأساسيون لما وصلوا لتلك المرحلة!

فلمن سيكون الكأس الخليجي اليمني؟





.


.


* بعيدا عن أجواء الرياضة, فيديو أعجبني بعنوان "هو ليس إرهابياً".. اقتطع من فلم هندي شارك فيه سيف خان,
ايييه الله يصلح الحال بس :( :





25‏/11‏/2010

سوق لا ينضب ~ Skyline






أحد الأفلام التي تابعتها مؤخراً على صالات السينما أملاً في مشاهدة آخر ما آلت إليه استديوهات هوليود وتلبيت للمتعة التي اجدها في مشاهدة جديد المؤثرات البصرية وتقنيات الرسم الالكتروني.. لم يكن الامر مخطط له بل تم الامر صدفه حتى في اختيار الفلم الذي لم املك اي فكرة عنه,

خرجنا من ذلك الفلم وكلنا يردد تلك العبارة الشعبية القائلة:
" وش يحسون به؟ "

نعم الفلم أبهرنا بعض الشيء.. بصريا وبتلك الكائنات الفضائية الغريبة بجميع مؤثراتها وحركاتها وسيارة الفراري تلك مع أنه لم يكن 3D والفضل ل Brothers Strause, كذلك بالتوزيع الموسيقي والصوت المحيطي كان رائع..

لكن يا جماعة.. هناك حس مفقود وضائع يلاحظ بعد النصف ساعة اثناء مشاهدته, وهي القصة.. صدقوني ان قلت بأنه لايحتوي على اي قصة مترابطة مع بعضها, من يصدق فلم بدون قصة؟! لم اسمع بهذه الجملة الا في مجال منصات الألعاب!

حوارات ركيكة وساذجة من قائمة "أنا سوف أفعل ذلك" و "أنت سوف لن تفعل ذلك" وجمع لعواطف الصياح والحب وقليل من "القرف".. وكل القصة كانت تدور في ان الكائنات الفضائية اعجبت بأدمغة الإنسان او انها اتت بلا ادمغة فعلاً وقررت سحق البشرية كافة من اجل اخذ ادمغتهم حتى تعيش عليها!
والنهاية كانت مأساوية بالفعل لم أرى فلم أسوء منه يستغبي المشاهد مثلما فعل هذا!

لم اكن متفاجئ للبتة من رؤية تقييمه بعد ذلك ب 4.6/10 من موقع الأفلام العالمي.. التي بالكاد يستحقها و"لعيون" الجرافيكس فقط, وكل المراجعات كانت سلبية نحوه.
لكن حينما اطلعت إلى الميزانية المصروفة عليه عرفت السبب بالفعل.. 10 ~ 20 مليون دولار فقط! وهذا للعلم رقم بسيط مقارنة بأشهر الأفلام الناجحة التي لا تقل ميزانيتها عن 100 مليون دولار وحتى 237 مليون دولار كما حدث مع "أفاتار", فكيف تقيس عشرة مليون هنا! اذا علمت ان الفلم يحتاج الى ميزانيات مخصصة للممثلين والمنتجين والموزعين وكاتبي القصة.. الخ عشرة مليون او لنقل عشرين تساوي ماذا امام ميزانية افاتار مثلاً؟! لكنني لا أزال ألومهم من ناحية القصة.. ولأن "صايع" في حارتنا بامكانه رواية قصة افضل منها وسيقبل بأي مبلغ لبيعها :D

وكالعادة سوق الأفلام تدر ربحاً لا ينتهي ولا يوجد من يخسر فيه, ففي خلال عشرة أيام فقط من اطلاقه رسميا على صالات السينما اخرج 18 مليون عوائد ربح من الولايات المتحدة فقط وعشرة ملاين اخرى من دول العالم الاخرى مما يعني مجموع 28 مليون ايرادات في عشرة أيام فقط! ولك البحث عن اخر ماوصلت له ايراداته حتى الآن.. يا جماعة بلاش اسهم وعقارات الاستثمار الحقيقي هناااا :D

Brothers Strause المسؤول الاول في انتاج هذا الفلم أثبت للجميع ماذا يمكن أن يفعله بميزانية بسيطة.. فدائماً ما كان الاستديو مجرد طرف ثالث في انتاج بضع مقاطع من المؤثرات البصرية وله يده ولمساته الخاصة في المشاركة في اخراج افلام جيدة مثل "اكس مان" و "تيرميناتور 3" وحتى "أفاتار".. هذا غير المقاطع الدعائية وتعاونه مع شركات كبيرة, وفلمه الاخير هذا ماهو الا نوع من استعراض "العضلات".. و"سناك" او وجبة خفيفة استطاع بها تحقيق ربح جيد.